لوؤوؤوؤو أَنَّ الأَيَأإأإأإمَ تَعُوؤوؤدْ ..لاَمَااا أبْعَدتُ عينَأإأإأإيَ عَنْگ .. ولاَمَاااا ضَيَعْتُ لَحْضَهـ ْ بِدوؤوؤوؤنَگ

يَحتَأإأإأإأإر العُلَمَاء بِ حَل المسَأأأأأأأئِل الرِيأإأإأضِيَهـ أوؤو غَيرهـا ولَمْ يَعْرفوؤوؤ أنَ مسأأألة أنَگَ حبِيبِي وصَديقِي أصْعَب المسأإأإأإأإأإأإئِل

حينَ تَنجَحْ فِي حَيَأإأإتَگ ويَلتَمْ النَأإأإأإسْ حوؤوؤلَگ ليهـنِؤؤؤؤؤگْ .. إعْلَمْ أنَ مَنْ يحِبُگ بِصْدقْ هـوؤوؤ الذِي يَقِف بَعيِدَاً عنْگ ويَنْظر إليگَ وأنْتَ سَعِيداً ويَبتَسمْ مَعْ إبتِسأإأإأإمَتگ

هـيَ مَنْ تَعْرفنِي مِنْ عيِنَأإأإأإأإي دوؤوؤوؤنْ الحَأإأجَهْ إلى أن أتكَلَم ..... هـيَ مَنْ تُسَلينِي بوؤوؤقْتِي وگنهـا صَديقَتِي .... هـيَ مَنْ تَمتَلِگ أجْمَل الصِفأإأإأإأإتْ ... هـيَ مَنْ تَمْلِگ قلْبِي وتَسْگن فِيهْ ... إنَهـَا بإختصار أختِي الغَالِيهْ [ نَجُوؤوؤوؤوؤوؤدَهـ ]

أُمي وؤوؤينِكْ ضمِينِي ترأإأإأإنِي بهـُموؤوؤمِي تَعذَبت ومأإأإلِي غِيرْ صدرِكْ الحنُوؤوؤوؤنْ ينسِيني هَميْ

يأإأإأبَرد أدخِل بضِلوؤوؤوؤوؤعي وتكْفَى في مَكأإأإأإن إسمَه [القَلبْ].... مَليهْ بالهَوا البَاردْ ترى قَلْبي مِن الشُوؤوؤوؤوؤوؤوؤقْ حرأإأإأإأن